أعلان
تحميل رواية الوصية السرية PDF
المؤلف :
ميشال زيفاكو
عن الرواية : "أصاب خبر موت البنفسجية الدوق دي كيز في الصميم... وهو الخبر الذي ألقته إليه فوستا وهي تودعه، فمضى في هم مقيم وحزن عظيم، وبكاء متواصل فلما أصبح الصباح تمالك نفسه وفكر في المستقبل الباسم أمامه، والعرش الذي سوف يجلس عليه، الفتوح التي وعدته فوستا بها، والملك الذي يجب أن يموت ليحل محله، والمرحلة إلى (بلوا) حيث مقر الملك، فأمر خادمه بفتح باب القائمة الكبرى ليستقبل النبلاء الذين كانوا قد تجمعوا في الأروقة والغرف المختلفة بانتظاره. ولما مثل الجميع أمامه قال لهم: لقد أمر الملك أيها السادة باجتماع المجالس النيابية فأرسلت الأقاليم نوابها إللى (بلدا) وعلينا أن نسافر إلى هذا المكان تلبية لرغبات الملك، ولكي يشارك ممثلو باريس نواب الولايات المختلفة في شؤون من الحكم والإدارة. ولما انصرف النبلاء ليستعدوا لهذه الرحلة، كتب الدوق دي كيز الرسالة التالية إلى فوستا: "سيدتي لقد أقنعني حديثك وأرضني، ولم أعد أطيق الصبر لحظة على تنفيذ المشروع الخطير الذي وضعت خطته. ولهذا قررت السفر إلى (بلوا) حالاً. وبعد الانتهاء من كتابة هذه الرسالة. وسأتشرف بانتظارك في (بلدا) لتنفيذ الأمرين الخطيرين اللذين اتفقنا عليها. أولها موت من تعرفين، وثانيهما اتحاد قوتينا". هنري دوق دي كيز الآن".
أعلان
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الرواية المذكور فى حالة وجود مشكلة بالرواية الرجاء الإبلاغ من خلال الايميل الخاص بنا فى صفحة حقوق النشر أو من خلال صفحتنا على الفيس بوك.
نبذة عن رواية الوصية السرية
رواية الوصية السرية
"أصاب خبر موت البنفسجية الدوق دي كيز في الصميم... وهو الخبر الذي ألقته إليه فوستا وهي تودعه، فمضى في هم مقيم وحزن عظيم، وبكاء متواصل فلما أصبح الصباح تمالك نفسه وفكر في المستقبل الباسم أمامه، والعرش الذي سوف يجلس عليه، الفتوح التي وعدته فوستا بها، والملك الذي يجب أن يموت ليحل محله، والمرحلة إلى (بلوا) حيث مقر الملك، فأمر خادمه بفتح باب القائمة الكبرى ليستقبل النبلاء الذين كانوا قد تجمعوا في الأروقة والغرف المختلفة بانتظاره. ولما مثل الجميع أمامه قال لهم: لقد أمر الملك أيها السادة باجتماع المجالس النيابية فأرسلت الأقاليم نوابها إللى (بلدا) وعلينا أن نسافر إلى هذا المكان تلبية لرغبات الملك، ولكي يشارك ممثلو باريس نواب الولايات المختلفة في شؤون من الحكم والإدارة. ولما انصرف النبلاء ليستعدوا لهذه الرحلة، كتب الدوق دي كيز الرسالة التالية إلى فوستا: "سيدتي لقد أقنعني حديثك وأرضني، ولم أعد أطيق الصبر لحظة على تنفيذ المشروع الخطير الذي وضعت خطته. ولهذا قررت السفر إلى (بلوا) حالاً. وبعد الانتهاء من كتابة هذه الرسالة. وسأتشرف بانتظارك في (بلدا) لتنفيذ الأمرين الخطيرين اللذين اتفقنا عليها. أولها موت من تعرفين، وثانيهما اتحاد قوتينا". هنري دوق دي كيز الآن".هذا الكتاب من تأليف ميشال زيفاكو و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
أعلان
أعلان
تحميل
التحميل | حجم الرواية |
---|---|
2.28 ميجا |
أعلان
أضافة مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)