بحث عن كتاب
كتاب خريف الباباوات: من الفاتيكان إلى كرسي الإسكندرية لممدوح الشيخ

تحميل كتاب خريف الباباوات: من الفاتيكان إلى كرسي الإسكندرية PDF

التصنيف : كتب سياسية
سنة النشر : غير محدد
عدد الصفحات : 322
عن الكتاب : هل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على أعتاب تحول تاريخي؟  الإجابة التي يحملها هذا الكتاب هي : نعم ! والتحول هو باتجاه التفكك.  وقد كتب الكتاب قبل ثورة الخامس والعشرين من يناير وكانت فرضيته أن حدوث تحول ديموقراطي في مصر سيكتب نهاية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي أشعلت صراعا على هوية مصر منذ تولي رئاستها البابا شنودة الثالث. وقد كان مناخ الاحتقان الطائفي الذي شهدته مصر خلال العقود الأربعة الماضية نوعا من ''الهروب إلى الأمام''، حيث كان الإلحاح على صورة الأقلية المضطهدة او حتى ''المهددة بالإبادة'' يستهدف في المقام الأول ترميم تصدعات عقائدية كبيرة داخل الكنيسة لها ما يماثلها في الكنيسة الكاثوليكية الغربية.  وقد بدت الأزمة واضحة عند صدور أعمال مثل رواية ''عزازيل'' او الترجمة العربية لرواية ''شفرة دافنشي'' أو عند استعادة الدولة المصرية مخطوط ''إنجيل يهوذا'' ....... وهكذا.  وعليه فقد قرأ المؤلف جانبا من الأزمة في مرآة أزمة الكنيسة الكاثوليكية الغربية التي تعاني هي الأخرى أزمة عميقة ساهمت طبيعتها في تفاقمها. والكتاب قراءة في تحول عالمي بالأساس يتمثل في تراجع الباباوات، لكنه لا يغفل الخصوصية المصرية. ولعل السؤال الذي يخرج القارئ من الكتاب: ما دلالة ان الاحتقان الطائفي في مصر ظاهرة ''أرثوذكسية'' في المقام الأول؟.  ولماذا لا تظهر بالقدر نفسه في كنائس أخرى كالإنجيلية مثلا؟

نبذة عن كتاب خريف الباباوات: من الفاتيكان إلى كرسي الإسكندرية

كتاب خريف الباباوات: من الفاتيكان إلى كرسي الإسكندرية

هل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية على أعتاب تحول تاريخي؟  الإجابة التي يحملها هذا الكتاب هي : نعم ! والتحول هو باتجاه التفكك.  وقد كتب الكتاب قبل ثورة الخامس والعشرين من يناير وكانت فرضيته أن حدوث تحول ديموقراطي في مصر سيكتب نهاية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية التي أشعلت صراعا على هوية مصر منذ تولي رئاستها البابا شنودة الثالث. وقد كان مناخ الاحتقان الطائفي الذي شهدته مصر خلال العقود الأربعة الماضية نوعا من ''الهروب إلى الأمام''، حيث كان الإلحاح على صورة الأقلية المضطهدة او حتى ''المهددة بالإبادة'' يستهدف في المقام الأول ترميم تصدعات عقائدية كبيرة داخل الكنيسة لها ما يماثلها في الكنيسة الكاثوليكية الغربية.  وقد بدت الأزمة واضحة عند صدور أعمال مثل رواية ''عزازيل'' او الترجمة العربية لرواية ''شفرة دافنشي'' أو عند استعادة الدولة المصرية مخطوط ''إنجيل يهوذا'' ....... وهكذا.  وعليه فقد قرأ المؤلف جانبا من الأزمة في مرآة أزمة الكنيسة الكاثوليكية الغربية التي تعاني هي الأخرى أزمة عميقة ساهمت طبيعتها في تفاقمها. والكتاب قراءة في تحول عالمي بالأساس يتمثل في تراجع الباباوات، لكنه لا يغفل الخصوصية المصرية. ولعل السؤال الذي يخرج القارئ من الكتاب: ما دلالة ان الاحتقان الطائفي في مصر ظاهرة ''أرثوذكسية'' في المقام الأول؟.  ولماذا لا تظهر بالقدر نفسه في كنائس أخرى كالإنجيلية مثلا؟


هذا الكتاب من تأليف ممدوح الشيخ و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

تحميل
التحميل حجم الكتاب
7.27 ميجا
أضافة مراجعة
0.0 / 5
بناء على 0 مراجعة
1 (0)
2 (0)
3 (0)
4 (0)
5 (0)
كتب ذات صلة